يراقِبُ ظبيةً بحنانِ قلبٍ يريدُ لها الحياةَ المُطمئنّةْ
لها أعداءُ لا يرجون خيراً كما لبلادِنا نصبُوا الأسِنّةْ
فأمْنًا ظبيةَ الوطنِ المُفدّى فلن يرضى الأميرُ عليكِ أنّةْ
وصلة دائمة لهذا المحتوى : http://www.makkahnews.net/articles/5144864.html
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *