في بعضِ ذاتِك ما في الكونِ أجمعِهِ
وأنت في غفلةٍ عن صُنعِ مُبدعِهِ
وما تراهُ قليلٌ...لو ظفرتَ بهِ
سجدتَ شكراً بأعلاهُ وأجْمَعِهِ
ما أروعَ الذاتَ إنْ عاشتْ لبارئِها
كأعظمِ الكونِ آفاقاً وأوسَعِهِ
وليسَ أضيقَ منها وهي غافلةٌ
عن ربِّها ربِّ هذا الكونِ أجْمعِهِ
التعليقات 1
ابو طارق
09/02/2019 في 7:36 م[3] رابط التعليق
شاعر وجداني جميل يعجبني شعره شكرا صحيفة مكه