• التسجيل
  • اتصل بنا
  • من نحن
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

صحيفة مكة الالكترونية
    |   يوليو 2, 2017 , 13:29 م
http://www.makkahnews.net/wp-content/uploads/2018/07/afkar.gif
  • الرئيسية
  • المحلية
  • صوت المواطن
  • أخبار العالم
  • السياحة والإقتصاد
  • الرياضية
  • الثقافية
  • المقالات
    • المقالات
    • مقالات
    • جدارية شاعر
  • زوايا
    • الصحة
    • المجتمع
    • الإسلامية
    • الحج والعمرة
    • الصور
    • الفيديو
    • بورتريه
    • التقنية والإعلام الجديد
للعام الثالث على التوالي: وزير الحج والعمرة يكرم صحيفة مكة بجائزة الوزارة للأعمال الإعلامية
مانشستر يونايتد يقصي تشيلسي بثنائية من كأس إنجلترا
مانشستر يونايتد يقصي تشيلسي بثنائية من كأس إنجلترا

صدور موافقة أمير منطقة الرياض على تسمية الطريق الدائري الثاني الجنوبي بطريق الأمير سعود بن محمد بن مقرن
صدور موافقة أمير منطقة الرياض على تسمية الطريق الدائري الثاني الجنوبي بطريق الأمير سعود بن محمد بن مقرن

سفير المملكة في واشنطن : دور باكستان محوري في المنطقة
سفير المملكة في واشنطن : دور باكستان محوري في المنطقة

رويترز وخبراء : انتاج المملكة من النفط يتجه إلى 6.9 مليون برميل و يسير في الاتجاه الصحيح
رويترز وخبراء : انتاج المملكة من النفط يتجه إلى 6.9 مليون برميل و يسير في الاتجاه الصحيح

الديوان الملكي: وفاة الأمير عبدالله بن فيصل بن تركي «الأول» آل سعود
الديوان الملكي: وفاة الأمير عبدالله بن فيصل بن تركي «الأول» آل سعود

صحيفة مكة الالكترونية > زوايا > لقاءات رمضانية > مدير مشروع قطار الحرمين : «أخي» من ضحايا “جهيمان” ، وهذا رأيي في البلدية
24/06/2017   1:29 م
الأحد - 2 يوليو, 2017   1:29 م

مدير مشروع قطار الحرمين : «أخي» من ضحايا “جهيمان” ، وهذا رأيي في البلدية

+ = -
0 5070
admin
admin 

(مكة) – حوار عبدالرحمن عبدالقادر الأحمدي

تواصل صحيفة مكة الإلكترونية لقاءاتها الرمضانية ، والإلتقاء بعدد من الشخصيات المجتمعية الفاعلة لنستعيد معهم ذكريات الماضي وبداياتهم العملية في تلك الحقبة الزمنية الهامة .

ضيفنا اليوم مدير عام مشروع قطار الحرمين، الدكتور م. بسام بن أحمد غلمان نتعرف على بعض الجوانب من حياته العملية.

– في البدء نتعرف على ابن مكة المكرمة.
دكتور مهندس. بسام بن أحمد غلمان ، أستاذ هندسة التشييد و إدارة العقود  والمشاريع. مدير عام مشروع قطار الحرمين السريع ، مهندس مستشار و نائب رئيس الهيئة السعودية للمهندسين. عضو الهيئة الاستشارية للتنمية بأمارة منطقة مكة المكرمة. عضو مجلس إدارة البرنامج الوطني لدعم إدارة المشروعات في الجهات العامة  ورئيس المراجعة الداخلية.
– في أي حارة كانت نشأتكم ؟                                       
ولدت و نشأت في حارو أجياد ( برحة الطفران ).
-أين تلقيتم تعليمكم؟
درست المرحلة الابتدائية في مدرسة عبدالرحمن بن عوف في أجياد السد ، ثم أكملت المرحلة المتوسطة و الثانوية في مدرسة الملك فيصل بحي أم الجود .
-ماذا بقي في الذاكرة من أحداث عشتم معها عراقة الحارة.. دكتور بسام ؟
الكثير من الأحداث عشناها في الحارة ، على الصعيد الأسري و الاجتماعي ، شعرنا بالتماسك الأسري، ودفء العلاقات الأسرية، والتواصل الدائم مع الكبير و الصغير في الأسرة ، فكان بيت العائلة الكبير يضم الجميع، فكان لنا طابق في منزل العائلة الكبير، و كل عم يقطن في طابق، و الدار بطوابقه المختلفه مفتوح للجميع و على مدار الساعة، فالكل يوجه و يربي و يعلم و يرعى. وعلى الصعيد الاجتماعي .. فكانت الحارة هي البيت الكبير للجميع ، و كان كل فترة في السنة لها طقوسها، وأجواءها الخاصة ، فرمضان يمتاز بالأجواء الروحانية و البرامج الرمضانية المسائية،والألعاب الشعبية المؤقتة..برسومها الرمزية. و موسم الحج تكتسي فيه الحارة بمعالم، و مظاهر لها دلالات بقدوم الحج، وتهيئة المنازل و المحال؛ لإقامة الحجاج وخدمتهم، وهكذا ..تمر المواسم و تظهر فيها معالم    ودلالات عليها .
-في مرحلة الطفولة العديد من التطلعات المستقبلية.. ماذا كنتم تأملون حينها ؟
من أيام طفولتي الأولى كنت أحلم، و أطمح في أن أكون مهندساً..، وأكرمني الله بتحقيق ذلك الحلم .
-تربية الأبناء في السابق بنيت على قواعد صلبة ومتينة..ماهي الأصول المتعارف عليها في ذلك الوقت ؟
أرى شخصياً أن تربية الأبناء هي أصعب المهام التي يؤديها الانسان و يقوم بها . وأرى شخصياً أن تلك المهمة كانت أسهل كثيراً في السابق حيث كان الجميع يشارك فيها!.. الأب و الأم و العم و العمة و الخال و الخالة، و حتى الجار و كبار الحارة.. كلاً يرعى الأبناء و يوجههم . أما الآن فقد طغت المدنية على الحياة و تفاصيلها.. ، و استقلت الاسر في منازل منفصلة متباعدة،و زادت المغريات و كثرت الالتزامات و الإلهاءات، و انشغل الآباء و الأمهات بمتطلبات الحياة وضروراتها. مما باعد بينهم و بين أبناءهم، وجعل المهمة أكثر مشقة وتعقيداً .
-في تشكيل صفاتكم ساهمت الكثير من العادات والتقاليد المكية في تكوينها ما أبرزها ؟
أبرز تلك العادات و التقاليد هي احترام الكبير ،وطاعته و العطف على الصغير،    و الرأفة به ، كذلك أن يكون من الضرورة أن يراعي الإنسان أنه إن لم ينفع الناس من حوله فلا يضرهم .
-الأمثال الشعبية القديمة لها أثر بالغ في النفس.. ماهي الأمثال التي لازالت باقية في الذهن ؟ ولماذا ؟
من الأمثال الشعبية التي احترمها وأعيشها و أراها ماثلة أمامي على الدوام : ( اللي ماله أم حاله يغم ) ؛ لأنه و ببساطة يمر الانسان في حياته بمواقف مفرحة محزنة مضحكة مبكية صعبة حساسة .. الخ ، و يحتاج في كل تلك المواقف من يكون بجانبه مخلصاً له في القول بعيداً عن أي مصلحة خالياًمن الانتهازية صريحاً واضحاً محباً مخلصاً حريصاً صادقاً حنوناً .. الخ ، و كل تلك الصفات لا تجتمع إلا في الأم . إضافة إلى كون الأم مفتاح لكل خير .. جالبة لكل هناء و سعادة .
-الحياة الوظيفية..أين كان لشخصكم القدير أول بداياتها ؟وآخرها دكتور؟
بدأت حياتي الوظيفية بعد حصولي على البكالوريوس في أمانة العاصمة المقدسة على وظيفة مهندس مدني ، و تعلمت وكسبت في تلك الفترة الكثير و الكثير، وأهم مكاسب تلك الفترة و ذاك العمل هو معرفة الناس، وأفراد المجتمع بأطيافه المختلفة ،وتعزيز العلاقات بكافة شرائح المجتمع و خدمة الكبير،والصغير فيهم. و هنا أختلف مع من يقول أن ( البلدية بلى و أذية ! ) فبالعكس .. تعلمت فيها الكثير و أكرمني الله فيها بتقديم الكثير و خدمة الكثيرين بفضل الله ، إلى أن تركتها حيث كنت وكيلاً لبلدية العزيزية الفرعية للشؤن الفنية. و نقلت خدماتي للسلك الأكاديمي في كلية الهندسة بجامعة أم القرى . و تدرجت و شغلت العديد من المناصب و كلفت بالعديد من المهام،      والأعمال داخل الجامعة وخارجها. وانتهى حاليا بي المطاف مديراً عاماً لمشروع قطار الحرمين السريع .
-شهر رمضان و شهر الحج من المواسم الدينية والاجتماعية المميزة حدثنا عنها.
كوني من أبناء حارة أجياد يجعلني أحمل العديد و العديد من الذكريات و المواقف على مدار العام، و خصوصاً في موسمي رمضان و الحج . ففي رمضان يظل الجو الرمضاني في مخيلتي من أداء الفروض في الحرم، و شراء لوازم الافطار قبل المغرب، والألعاب، والأكلات الشعبية مساءاً ، و صلاة التراويح. و نتوج تلك الأيام الجميلة باحتفالات العيد من خلال زيارات الأهل، و الأقارب، والجيران و الأرحام و إقامة ( البرزات ) التي كانت تقام في الأحياء و يتنافس فيها إبناء كل حارة ؛لإعدادها بصورة أفضل من الآخرين، و تتنافس الحارات في تقديمها وإقامتها، و تزيينها، و نقوم برفقة الكبار بالتجول بينها ، والاستمتاع بالعروض التي تقدم فيها طوال أيام العيد .
أما موسم الحج فيستنفر الجميع لخدمة الحجيج و نقوم بتهيئة المنزل؛  لتأجيره كسكن للحجاج ونتجمع مع الوالد والوالدة و نسكن مؤقتاً في ( مبيت ) في سطح المنزل طوال موسم الحج .
-تغيرت أدوار العُمد في الوقت الحاضر وأصبحت محددة..كيف كان سابقا دور العمدة في الحارة ؟
كان العمدة هو كبير الحارة ، وهو المرجع للكبير و الصغير فيها. و كان بمثابة ( حكومة مصغرة ) تطاع كلمته و ينفذ أمره .
-القامات الاجتماعية من تتذكرون منها والتي كان لها الحضور الملفت في الحارة ؟
الكثير من رجالات أجياد كانوا قامات كبيرة،و كان لهم دور بارز فيها ، أذكر في مقدمتهم بالطبع والدي-رحمه الله- و الذي كان محبا للجميع باذلاً  كل ما يملك في سبيل خدمة الناس و إسعادهم إضافة إلى أعمامي و الذين كانوا يمتهنون مهنة (اللبانة)..كانوا يبيعون الحليب ومشتقاته من لبن، و قشطة،وخلافه ، كذلك العم القدير العمدة طاهر بغدادي – رحمه الله – و غيره، من رجال كان لهم صولات  وجولات في الشأن المكي عامة .
-هل تتذكرون موقف شخصي مؤثر حصل لكم ولا تنسوه ؟ 
نعم، لا أنسى يوم وفاة والدي- رحمه الله- حيث كان رحمه الله في رحلة علاج لزراعة الكلى في الولايات المتحدة الأمريكية و توفي هناك و تلقينا الخبر و كنا أطفالاً صغاراً حينها ، وظهرت حينها و برزت صور التكافل الأسري والاجتماعي بين أبناء الحارة و عوائلها ، و وجدنا كل الحب، و الرعاية، و الاهتمام من الجيران و أهل الحارة ، بدأت بأخذنا لمنزل العم زيني بيت المال -رحمه الله- لحين التمهيد لخبر الوفاة و خشيته علينا من صدمة خبر- وفاته رحمه الله- ، و استنفر جميع أهالي الحي رجالاً و نساءاً كباراً و صغاراً لتهيئة المنزل والاستعداد لمراسم العزاء و تجهيز ما يتطلبه الوضع .
-المدرسة والمعلم والطالب ثلاثي مرتبط بالعديد من المواقف المختلفة..هل تعرفونا علي بعض منها ؟
اكتفي بالقول و الإشارة إلى أن  المدرسة كانت المنزل الثاني ، و المدرس الأب الثاني،  و الطالب من اليوم الأول يقوم والده بتسليمه للمدرسة مستهلاً العام الدراسي بمقولة (لكم اللحم و لنا العظم). كل ذلك اختلف الآن مما أدى الى سوء وضع العملية التعليمية برمتها ! .
-كثرت وسائل الإعلام في الوقت الحاضر ، وأصبحت مرافقة مع الناس في كل مكان.. ماهي الوسائل المتوفرة لديكم في السابق ؟وما أثرها على أفراد المجتمع آنذاك ؟
لم يتوفر من وسائل الإعلام في السابق إلا التلفزيون و الراديو (بمحدوديتهما)   والصحافة المطبوعة ، و كان تأثيرها بسيطاً للغاية؛ لانشغال الناس بمتطلبات الحياة و بساطة مخرجات تلك الوسائل حينها .
-تظل للأ فراح وقفات جميلة لاتنسى في الحارة.. ماذا تتذكرون من تلك اللحظات السعيدة ؟وكيف كانت ؟                                                                                                                         
 الأفراح و الزواجات كانت تقام في الحارة وأزقتها و في المنازل. فيعيش الجميع جو المناسبات ابتداءاً من تجهيز مكان ذبح الذبائح و الطبخ مروراً بتزيين الشوارع و الأزقة انتهاءا بمشاركة الجميع في أداء الواجب و ( الفزعة ). كل حسب استطاعته و تقديم الرفود ، و الهدايا.. و التي كانت في الغالب من المواشي (الخرفان) والأرزاق (رز أو سمن أو سكر أو كراتين عصير … الخ).
– الأحزان في الحياة سنة ماضية..كيف كان لأهل االحارة التخفيف من وقعها ؟  
ما ذكرته سابقاً في ظرف وفاة الوالد -رحمه الله -توضيح كافي كمثال لما يقوم به أهل الحارة للتخفيف من المصاب ، فيرعى الشباب الأبناء، و يرعى النساء العائلة . ويقوم الرجال و الكبار بتهيئة المكان و التجهيزات،  و يعمل الجميع على تأمين متطلبات الأسرة خصوصاً إذا كانت محدودة الدخل.. أو لم يكن فيها كباراً يتولون شأنها .
-الأحداث التأريخية الشهيرة في حياتكم والتي عايشتها..هل تتذكرونها.. وما الأبرز من تفاصيلها ؟       
من أهم الأحداث التي عايشتها عن قرب هي حادثة (جهيمان) و ما رافقها من أحداث في الحرم المكي الشريف ، و أبرز ما كان فيها .. هو أن كان أخي مروان -رحمه الله – أحد الضحايا فيها .
-ماهي الألعاب الشعبية التي اشتهرت بها حارة أجياد ؟
حارة أجياد ككل الحارات المكية اشتهرت بالمزمار كلعبة للكبار ، إضافة إلى ألعاب الصغار مثل كرة القدم  و السبعة حجار،  و البرجون و الطيري .. الخ.
-لو كان الفقر رجلا لقتلته مقولة عظيمة  لسيدنا علي رضي الله عنه..هل تروون بعضا من قصص الفقر المؤلمة ؟
الكثير و الكثير ، فكل من عاش و تربى.. و نشأ في حارة من حواري مكة القديمة لا بد وأن مر عليه من تلك القصص ما تكتب فيه مؤلفات ! .
-ماذا تودون قوله لسكان الحارة القديمة ؟
أقول ما كان يقوله الأولون (سقى الله تلك الأيام خير..).
-رسالة لأهالي الأحياء الجديدة..وماذا يعجبكم الآن فيهم؟
استحضروا النعم، واحمدوا الله على ما أنتم فيه و علموا أبناءكم ماضيكم ، وأسقوهم من دروسه قدر الاستطاعة .
-كيف تقضون أوقات فراغكم في الوقت الحالي؟  
لا أبالغ إذا قلت أنه ليس عندي وقت فراغ حالياً ! ، و أسأل الله أن يشغلنا بطاعته .
-لوعادت بكم الأيام ماذا تتمنون  ؟
أتمنى أن أخصص حيزا من الوقت أكبر لوالدتي و لأبنائي و عائلتي.
-بصراحة..مالذي يبكيكم في الوقت الحاضر ؟
يبكيني على الدوام عدم وجود والدي رحمه الله بيننا !، فكل عمل أقوم به، وكل إنجاز أحققه يذكرني به و أهديه لروحه ، رحمه الله رحمة واسعة و أسكنه فسيح جناته.
-ماذا تحملون من طرف جميلة في دواخلكم؟
الجميل و المبهج و الطريف كثير و كثير ، و الحمدلله على أن جعل الجميل و المبهج في حياتنا يطغى على القبيح و المسئ .
-لمن تقولون  لن ننساكم؟
أمي الحبيبة، خصوصاً و هي في مرحلة المرض ، فتظل عراب كل ما نحن فيه من عز ،و خير ،و نجاح، و هي صاحبة الفضل بعد الله .
-ولمن تقولون ماكان العشم منكم ؟
لا أحد، فلا أحمل في نفسي إلا الخير ،   والحب للجميع .
-التسامح والعفو من الصفات الإنسانية  الراقية.. تقولون لمن سامحونا..وتقل لمن سامحناكم ؟
أقول للكل سامحوني ، و أقول للكل سامحتكم .
– كلمة أخيرة في ختام لقاء ابن مكة المكرمة.. د.بسام غلمان.
جزاكم الله خيراً و بارك فيكم ، و جعلنا جميعاً ممن يذكروا، ويحسن ذكرهم في الدنيا والآخرة .

مدير مشروع قطار الحرمين : «أخي» من ضحايا “جهيمان” ، وهذا رأيي في البلدية

لقاءات رمضانية
#لقاءات_رمضانية
(0)(0)

وصلة دائمة لهذا المحتوى : http://www.makkahnews.net/5009608.html

المحتوى السابق المحتوى التالي
مدير مشروع قطار الحرمين : «أخي» من ضحايا “جهيمان” ، وهذا رأيي في البلدية
اجراء ثلاث عمليات كبرى لمشيمة مخترقة جدار الأرحام بولادة مكة
مدير مشروع قطار الحرمين : «أخي» من ضحايا “جهيمان” ، وهذا رأيي في البلدية
رئيس مركز حي النزهة يرفع التهنئة لسمو الأمير محمد بن سلمان بمناسبة اختياره ولياً للعهد

للمشاركة والمتابعة

محتويات مشابهة

نحاس : انشأت خط انابيب البترول من المنطقة الشرقية
نحاس : انشأت خط انابيب البترول من المنطقة الشرقية
حارس أحد «الرشيدي» :في ساحة إسلام كاد مدافعنا يجيب العيد
حارس أحد «الرشيدي» :في ساحة إسلام كاد مدافعنا يجيب العيد
رئيس أحد : الأمير عبدالمجيد طلب مقايضة ماجد بـ «حمزة»، وهذا سبب غضب الأمير بندر بن محمد
رئيس أحد : الأمير عبدالمجيد طلب مقايضة ماجد بـ «حمزة»، وهذا سبب غضب الأمير بندر بن محمد
(النكش) : في دورة الخليج الثانية لم أشعر بقدمي
(النكش) : في دورة الخليج الثانية لم أشعر بقدمي

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • صفحات
  • فى الاعلام
    • تكريم القناة السعودية وتكريم الأمير خالد
    • القناة الثقافية تستعرض تميز صحيفة مكة
    • مكة في الإذاعة السعودية
  • قالوا عنا
    • مدير فرع وزارة الثقافة والاعلام بمنطقة مكة المكرمة
    • مستشار امير منطقة مكة المكرمة د. هشام الفالح
    • الشيخ عبدالرحمن السديس
    • الشيخ طلال أبو النور

Copyright © 2019 www.makkahnews.net All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لـ صحيفة مكة الإلكترونية

Powered by Tarana Press Version 3.2.5
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس